CyberX مزايا الذكاء الإصطناعي في الأمن السيبراني

أﺻﺒﺢ #اﻟﺬﻛﺎء_اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ واﻟﺘﻌﻠﻢ اﻵﻟﻲ اﻵن أﺳﺎﺳﻴﻴﻦ ﻷﻣﻦ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت ، ﺣﻴﺚ أن ﻫﺬه اﻟﺘﻘﻨﻴﺎت ﻗﺎدرة ﻋﻠﻰ ﺗﺤﻠﻴﻞ اﻟﻤﻼﻳﻴﻦ ﻣﻦ ﻣﺠﻤﻮﻋﺎت #اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت ﺑﺴﺮﻋﺔ. وﺗﻌﻘﺐ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ واﺳﻌﺔ ﻣﻦ #اﻟﺘﻬﺪﻳﺪات_اﻟﺴﻴﺒﺮاﻧﻴﺔ – ﻣﻦ ﻣﺨﺎﻃﺮ #اﻟﺒﺮاﻣﺞ_اﻟﻀﺎرة إﻟﻰ اﻟﺴﻠﻮك اﻟﻤﺸﺒﻮه اﻟﺬي ﻗﺪ ﻳﺆدي إﻟﻰ ﻫﺠﻮم ﺗﺼﻴﺪ.

ﻛﺸﻒ اﻟﺘﻬﺪﻳﺪات اﻟﺠﺪﻳﺪة:

ﻳﻤﻜﻦ اﺳﺘﺨﺪام #اﻟﺬﻛﺎء_اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﻻﻛﺘﺸﺎف #اﻟﺘﻬﺪﻳﺪات_اﻟﺴﻴﺒﺮاﻧﻴﺔ واﻷﻧﺸﻄﺔ اﻟﻀﺎرة اﻟﻤﺤﺘﻤﻠﺔ. وﻻ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ أﻧﻈﻤﺔ اﻟﺒﺮاﻣﺞ اﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳﺔ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ، ﻣﻮاﻛﺒﺔ اﻟﻌﺪد اﻟﻬﺎﺋﻞ ﻣﻦ #اﻟﺒﺮاﻣﺞ_اﻟﻀﺎرة اﻟﺠﺪﻳﺪة اﻟﺘﻲ ﻳﺘﻢ إﻧﺸﺎؤﻫﺎ ﻛﻞ أﺳﺒﻮع ، ﻟﺬﻟﻚ ﻓﻬﺬه ﻣﻨﻄﻘﺔ ﻳﻤﻜﻦ أن ﻳﺴﺎﻋﺪ ﻓﻴﻬﺎ #اﻟﺬﻛﺎء_اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﺣﻘًﺎ. ومن خلال ﺎﺳﺘﺨﺪام ﺧﻮارزﻣﻴﺎت ﻣﻌﻘﺪة، ﻳﺘﻢ ﺗﺪرﻳﺐ أﻧﻈﻤﺔ #اﻟﺬﻛﺎء_اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﻋﻠﻰ اﻛﺘﺸﺎف #اﻟﺒﺮاﻣﺞ_اﻟﻀﺎرة وبرامج الفدية بأدق سلوكياتهما ﻗﺒﻞ دﺧﻮﻟﻬما إﻟﻰ اﻟﻨظام.

ﺗﻮﻗﻊ ﻣﺨﺎﻃﺮ اﻻﺧﺘﺮاق:

ﺗﺴﺎﻋﺪ أﻧﻈﻤﺔ #اﻟﺬﻛﺎء_اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﻓﻲ ﺗﺤﺪﻳﺪ ﻣﺨﺰون أﺻﻮل #ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ_اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت وﻫﻮ ﻋﺒﺎرة ﻋﻦ ﺳﺠﻞ دﻗﻴﻖ وﻣﻔﺼﻞ ﻟﺠﻤﻴﻊ اﻷﺟﻬﺰة واﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﻴﻦ واﻟﺘﻄﺒﻴﻘﺎت ﺑﻤﺴﺘﻮﻳﺎت ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﻣﻦ اﻟﻮﺻﻮل إﻟﻰ اﻷﻧﻈﻤﺔ اﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ.
ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻸﻧﻈﻤﺔ اﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﻋﻠﻰ #اﻟﺬﻛﺎء_اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ أن ﺗﺘﻨﺒﺄ بالمكان الذي ﻣﻦ اﻟﻤﺮﺟﺢ أن يتعرض ﻟﻠﺨﻄﺮ وكيفية حدوثه، ﺣﺘﻰ ﺗﺘﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺗﺨﻄﻴﻂ اﻟﻤﻮارد وﺗﺨﺼﻴﺼﻬﺎ ﻧﺤﻮ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﻣﻌﻈﻢ ﻧﻘﺎط اﻟﻀﻌﻒ.

ﺳﻠﺒﻴﺎت #اﻟﺬﻛﺎء_اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﻓﻲ اﻷﻣﻦ اﻟﺴﻴﺒﺮاﻧﻲ

وﻛﻤﺎ ﻫﻮ اﻟﺤﺎل ﻣﻊ أي ﺷﻲء آﺧﺮ، ﻫﻨﺎك أﻳﻀﺎً ﺑﻌﺾ اﻟﺠﻮاﻧﺐ اﻟﺴﻠﺒﻴﺔ ﻻﺳﺘﺨﺪام #اﻟﺬﻛﺎء_اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﻓﻲ ﻫﺬا اﻟﻤﺠﺎل. إذ أنه، ﻣﻦ أﺟﻞ ﺑﻨﺎء ﻧﻈﺎم #ذﻛﺎء_اﺻﻄﻨﺎﻋﻲ وﺻﻴﺎﻧﺘﻪ، ﺳﺘﺤﺘﺎج اﻟﻤﺆﺳﺴﺎت إﻟﻰ ﻣﺰﻳﺪ ﻣﻦ اﻟﻤﻮارد واﻻﺳﺘﺜﻤﺎرات اﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺒﻴﺮ.

ﻋﻼوة ﻋﻠﻰ ذﻟﻚ وﻧﻈﺮا إلى أن أﻧﻈﻤﺔ #اﻟﺬﻛﺎء_اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﻳﺘﻢ ﺗﺪرﻳﺒﻬﺎ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪام ﻣﺠﻤﻮﻋﺎت #اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت، ﻳﺠﺐ أن ﺗﺤﺼﻞ ﻋﻠﻰ اﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ اﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺎت اﻟﻤﻤﻴﺰة ﻣﻦ أﻛﻮاد اﻟﺒﺮاﻣﺞ اﻟﻀﺎرة واﻷﻛﻮاد ﻏﻴﺮ اﻟﻀﺎرة واﻟﺤﺎﻻت اﻟﺸﺎذة. ويستغرق اﻟﺤﺼﻮل ﻋﻠﻰ ﻛﻞ مجموعات اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت ﻫﺬه، وﻗﺘﺎ ﻃﻮيلا، كما ﻳﺘﻄﻠﺐ اﺳﺘﺜﻤﺎرات ﻻ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﻣﻌﻈﻢ اﻟﻤﺆﺳﺴﺎت ﺗﺤﻤﻠﻬﺎ.

ونستنتج من كل هذا أن #اﻟﺬﻛﺎء_اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ يتبع حالة بروز وتمكين ﺴﺮيعة، ﺑﺎﻋﺘﺒﺎره ﺗﻘﻨﻴﺔ ﻻ ﺑﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﻟﺘﺤﺴﻴﻦ أداء ﻓﺮق أﻣﻦ #ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ_اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت. وﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﺑﺈﻣﻜﺎن اﻟﺒﺸﺮ اﻟﺘﻮﺳﻊ ﻟﺘﺄﻣﻴﻦ ﺳﻄﺢ ﻫﺠﻮم ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮى اﻟﻤﺆﺳﺴﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺎفٍ. في حين ﻳﻮﻓﺮ #اﻟﺬﻛﺎء_اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ اﻟﺘﺤﻠﻴﻞ اﻟﻤﻄﻠﻮب ﺑﺸﺪة وﺗﺤﺪﻳﺪ اﻟﺘﻬﺪﻳﺪات اﻟﺘﻲ ﻳﻤﻜﻦ اﺳﺘﺨﺪاﻣﻬﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ اﻟﻤﺘﺨﺼﺼﻴﻦ ﻓﻲ ﻣﺠﺎل اﻷﻣﻦ ﻟﺘﻘﻠﻴﻞ ﻣﺨﺎﻃﺮ اﻻﺧﺘﺮاق وﺗﻌﺰﻳﺰ اﻟﻤﻮﻗﻒ اﻷﻣﻨﻲ.