الإفراط في التعبير والعواطف المزيفة على وسائل التواصل الإجتماعي

قد يؤدي الإفراط في التعبير عن العواطف والمشاعر على #وسائل_التواصل_الإجتماعي إلى نشر معلومات أو خصوصيات تمكّن #المخترقين أو #المجرمين_الإلكترونيين، من استغلال هذه المعلومات الخاصة والوصول إلى المستخدم، خاصة أن المبالغة في نشر المعلومات والإفصاح عن المكنونات العاطفية والفكرية على #الإنترنت تشكل وسيلة تخمين ناجحة من قبل المجرم لنقطة ضعف الضحية وبالتالي يسهل عليه استفزازها، ابتزازها، تهديدها والحصول على مبتغاه.